فاجأوها اهلها عند باب الكلية بمناسبة التخرج
في يوم تختلط فيه دموع الفرح بالحزن.. حيث الفرح بتحقيق النجاح وقطف ثمار سنوات عديدة.. والحزن على فراق الذكريات والصداقات الحميمة.. فرحة التخرج لا يعرفها إلا من عاش لحظاتها فنقشت في ذاكرته.. وسيظل يحكيها ويتغنى بها لأهله ولأصدقائه كما تذكرها من حين لآخر.. ولا شك بأن فرحة التخرج تمثل أجمل الأيام والذكريات في حياة الإنسان. فرحة النجاح والتخرج من الجامعة.. شعور لا يعرف قيمته إلا من عاشه. فهو ثمرة من ثمار الاجتهاد في الدراسة وسهر الليالي المضنية
انشر لاصدقائك وكن مميز بكل جديد
0 التعليقات:
إرسال تعليق