نجحت مُعلمة في محافظة عفيف وتدعي “سلوى بنت صنيدح الجعيد”، أثناء رحلة أسرية قامت بها، أول أمس الجمعة، وتحديدًا وقت الغروب وفي ساعة الجمعة الأخيرة لقرية أبو سليم، التي تبعد قرابة 70 كم عن المحافظة، في التقاط صورة بالمصادفة، عندما لفت انتباهها منظر وروعة الغروب عند الساعة الخامسة و58 دقيقة؛ إذ لاحظت ظهور صورة لوجه رجل حزين بين السحاب.
وقالت المعلمة وفقا لموقع لـ “سبق””: كان المنظر غريبًا؛ إذ كانت الصورة واضحة جدًا بين السحاب لرجل حزين، لكنه منظر رائع ونادر؛ ما دفعني لالتقاطه بجوالي”.
وكشفت “الجعيد” عن رغبتها في تطوير قدراتها في مجال التصوير؛ كونها تعشق هذه الهواية، التي تكبر معها يومًا بعد يوم، مؤكدة أنها ستواصل حتى تحترف التصوير، وتسهم في التقاط العديد من الصور، التي تُمتع المشاهد.
انشر لاصدقائك وكن مميز بكل جديد
0 التعليقات:
إرسال تعليق