تعج مياه المحيط المتجمد الشمالي بالحركة والحياة رغم الظلام الدامس والليل القطبي الطويل. ورصد فريق يضم 100 عالم الحركة في أرخبيل سفالبارد الشمالي على مدار ثلاثة فصول من الشتاء.
وقال البروفيسور يورغن بيرغ من جامعة النرويج والذي رأس الفريق إن معظم الأبحاث السابقة أجريت خلال الفترة المضئية من العام. وكان هناك اعتقاد أنه خلال فترة الظلام لا توجد حركة أو نشاط.
وقبل عشرة أعوام كانت تلك المنطقة القطبية تتجمد تماما ولم يكن من الممكن اجراء تلك الابحاث. ومن بين اللقطات التي صورتها عدسات الفريق جثة سمكة قطبية وقد اجتذبت عددا هائلا من الكائنات لتخرج من جحورها الليلية.
انشر لاصدقائك وكن مميز بكل جديد
0 التعليقات:
إرسال تعليق